
فرصة الاختيار: عليك إعطاء الطفل فرصة الاختيار ما بين خيارين متاحين اصلا من الاساس فلا داعي لتخيير الطفل ما بين ما هو متاح ولا متاح فإذا اختار شئ غير متاح يأتي دور الرفض فيحدث الخلاف فلماذا تطع الشئ بالخيارات إذا كان غير متاح؟!
الطفل يقلد أكثر مما يسمع. فإذا كان يرى حوله من يصرخ أو يرفض التوجيهات أو يتعامل بعناد، فسيتصرف بالطريقة نفسها.
على سبيل المثال، بدلاً من قول “ارتدي ملابسك الآن”، يمكن القول “هل تفضل ارتداء القميص الأحمر أم الأزرق؟”.
بعض الأطفال يستجيبون بشكل أفضل لبيئة تعليمية مرنة حيث يُسمح لهم بالمشاركة في القرارات أو الأنشطة التي تتناسب مع اهتماماتهم.
فالمرونة مع الثبات هي من أهم أسرار كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟
O Boteco Belmonte é outro bar tradicional no bairro de Copacabana, muito bem avaliado por seu atendimento e por boa comida brasileira.
الأطفال يتعلمون الكثير من سلوكياتهم من خلال ملاحظة من حولهم، وخاصة من الوالدين. إذا كنت ترغب في تشجيع السلوك الإيجابي لدى الطفل العنيد، يجب أن تكون قدوة له.
إذا بدأ الطفل في إظهار سلوك عنيد في مكان عام، من المهم أن يحافظ الأهل على هدوئهم، عنوان إلكتروني وأن يأخذوا الطفل إلى مكان هادئ بعيداً عن الأنظار لتهدئته والتحدث معه حول السلوك المطلوب.
التجاهل: من الممكن أن تتجاهل سلوك الطفل العدواني أو الذي يتمثل بالعند في مرحلة ما إذا كان العند غير مبرر التجاهل يجعل الطفل لا يكرر ذات السلوك وقد تجد التجاهل تصرف قاسي نوعاً ما ولكن في النهاية هو الحل الأنسب
على سبيل المثال: قد يشعر طفلك بالملل من الدراسة، وهذه مشاعر طبيعيةٌ في البداية، إلَّا أنَّك تنهره وتجبره عليها، وتقول له: "ستدرس وإلَّا سأبرحك ضرباً". لقد اتبعت في هذه الحالة أفشل الطرائق على الإطلاق، وحوَّلت ابنك إلى مخلوقٍ كارهٍ للدراسة إلى الأبد؛ وقد كان عليك بدلاً من ذلك زرع "القيم" لدى ابنك بطريقةٍ ذكيةٍ وجميلةٍ ومُحبَّبة إليه، عن طريق توضيح الغاية من المدرسة والدِّراسة، ولماذا تعدُّ هامَّة، وربط قيمة العلم باللَّه، حيث إنَّ أوّل أمرٍ إلهي كان "اقرأ".
الطفل العنيد هو الذي يُظهر سلوكًا متكررًا في رفض التوجيهات، الإصرار على آرائه، وصعوبة تقبّل القواعد أو التعليمات.
فيما يلي مجموعة من الأساليب والنصائح التي تسهم في تحقيق التعامل مع الطفل العنيد عبر التواصل الفعّال:
مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال، فلا يطلب الوالدان من الطفل أمراً يعجز عن تنفيذه، أو لا يتمكّن من إنجازه.
قد ينتقل سلوك العناد والعصبية بين الأطفال، إذ من الممكن أن يصبح الطفل العنيد مثالاً يُقتدى به من قبل الأطفال الآخرين، وتجدر الإشارة إلى انّ عصبية الطفل قد تنتج عن ضيق يشعر به، أو توتّر يُصيبه اتّجاه مشكلةٍ ما أو موقف مرّ به، ومن مظاهر العصبية لدى الطفل: الصراخٍ الشديد، أو المشاجرات مع أقرانه، ومع من يُحيطون به كإخوته ووالديه، أو قضم الأظافر، أو مصّ الأصابع، أو إصراره على ما يريده وبشدة.[٧][١١]